يقدّم الباحث د. محمود زيباوي قراءة في الأيقونات المعروضة في دار النمر
في عام ١٩٦٩، نظّم متحف سرسق معرضاً مخصصاً للأيقونات المحلية، فكان بمثابة الانطلاقة الأولى لوعي عام بهذا التراث، الذي ظلّ لوقت طويل مجهولاً رغم حضوره الدائم في كنائس الطقس البيزنطي
تلت ذلك سلسلة من الفعاليات الفنية التي تناولت هذا الإنتاج الفني الغني، وصولاً إلى معرض "كما في السماء كذلك على الأرض"، الذي يشكّل محطة جديدة في هذه المسيرة، ويضم مجموعة من الأيقونات، معظمها من فلسطين
سيعرض د. زيباوي أبرز ملامح هذه المجموعة المقسّمة إلى قسمين متكاملين
أيقونات تقليدية تنتمي إلى المدرسة المحلية المعروفة باسم مدرسة القدس. ولوحات كبيرة تتناول موضوعات متنوعة بأسلوب يُعرف بـتذكارات الأرض المقدسة