الفيلم حكاية الحرب اللبنانية عام ١٩٧٥ من خلال ثلاث شخصيات

حاولات إعادة النظر والتأمل في بعض الأحداث والحقائق الخاصة بتاريخ مصر القريب والبعيد

لا يتطرق الفيلم إلى قصص الثورة وأماكنها على الإطلاق، وإنما يعرض قصصاً تم تهميشها واختزالها من ذاكرة الناس

يناقش الفيلم الوثائقي جلد حي قضية عمل الاطفال الصغار في المدابغ وما يتعرضون له من ظروف قاسية

يحاول خالد، صانع الأفلام الشاب، أن يصنع فيلماً يلتقط فيه نبض المدينة في لحظة يكاد أن يفقد فيها كل ما يحب. تساعده رسائل أصدقاءه المصورة التي تصله من بيروت وبغداد وبرلين

قصة حب ضائع في وضع مثير للجدل. منال وزكي ومنير في العشرينات من عمرهم، يعيشون في مجتمع يقتصر على تلبية الاحتياجات الأساسية رغم الهرج والمرج

هادي شاب بسيط لا يتحدث كثيراً، ولا يتوقع الكثير من الحياة المعدة له، لا يبالي بكل ما هو يدور حوله، يتقبل أحداث الحياة كما هي

طارق رجل يتبرج ويلبس الفساتين ليؤدي عروضاً في حفلات الزفاف. ولكن معظم الناس يعتبرونه مثليًا ويسيئون معاملته

مراد رجل أعمال ناجح في الجزائر أوائل العام ٢٠٠٠. الآن هو رجل جديد يرغب في البقاء بعيدا عن المتاعب

تونس، صيف عام ٢٠١٠ – قبل اندلاع الثورة ببضعة أشهر، بلغت فرح الثامنة عشرة من العمر وانضمت إلى فرقة موسيقية ملتزمة سياسياً

جال ثلاثة مكتشفين في ست بلدان عربية لستة أشهر من أجل مقابلة ١٣٠ فنان وممثلين ثقافيين واستكشاف المشهد الثقافي الحالي في هذه البلدان

ما أن جدار الفصل الذي يقطّع أوصال الضفة الغربية المحتلة يحول دون لقاء عمر وحبيبته ناديا، صار عمر ماهراً في تفادي رصاصات القناص كي يتسلق الجدار للقاء محبوبته ناديا

يقدم الفيلم المستوحى من أحداث حقيقية لمحة نادرة على المجتمع الفلسطيني من الداخل. في ذروة الانتفاضة الفلسطينية الثانية، تساعد مجموعة من الراهبات طارق – وهو رجل غامض حديث الإصابة – على الهروب

ضمن البرنامج العام لمعرض ثلاثية الخيال العلمي، عرض فيلمين قصيرين للفنانة لاريسا صنصور: وليمة سكان المناطق و ملوخية

تدعوكم دار النمر للفن والثقافة لعرض ثلاثة من أفلام لاريسا صنصور — ”هجرة إلى الفضاء“ - ٢٠٠٩، ”مبنى الدولة“ - ٢٠١٢، و ”في المستقبل أكلوا من أرقى أنواع الخزف“ - ٢٠١٦

مخرجة شابة تتناول أسطورة مانيفيل، الرجل الآلي الذي قُدِّم كهدية إلى لبنان بمناسبة ذكرى الاستقلال سنة ١٩٤٥

يشكل بيت العائلة مكاناً تدور فيه أحاديث حيوية ومتكررة وساخرة في معظمها. يظهر من خلال هذه النقاشات التاريخ الحديث للبلد والطريقة التي حوّل التغيير السياسي من خلالها صورة المجتمع بشكل لا رجعة فيه

لحظات متعددة من الحميمية التي تحاول الابنة التقاطها أثناء فترة إقامتها وإيجاد اجوبة على أسئلتها قبل فوات الأوان

مريم أم لأربعة أطفال، يعمل زوجها رشيد في الخارج منذ أكثر من عشرة أعوام. من سنة ١٩٧٨ إلى ١٩٨٨، تواصلت مريم مع زوجها من خلال أشرطة كاسيت كانت ترسلها مع المسافرين

يستعيد المخرج من خلال هذا الفيلم مسائلة خيارات والدته، في نقاش يتشعّب فيه الحديث عن الطموح والحب والقناعات الفكريّة والسياسيّة، والعجز والخيبة والهزيمة