الفيلم المبني على رواية "رجال في الشمس" لغسان كنفاني هو أحد أول الأفلام العربية التي تتطرق للقضية الفلسطينية

ستقرأ دعاء عبد الساتر "القنديل الصغير" لغسان كنفاني باللغة العربية

يمثل هذا العمل مقاربة شخصية ومعاصرة للبيانو، تكمن غايته القصوى في تحويل هذه الآلة القديمة إلى آلة من المستقبل

جلسة حكاية للأطفال، بالتعاون مع مكتبة الحلبي
ستقرأ لانا الحلبي "القنديل الصغير" لغسان كنفاني بللغة الإنجليزية

مجموعة مختارة من الأفلام الوثائقية والأفلام الروائية العربية والأفلام القصيرة وللمرة الأولى، مسابقة الأغنيات المصورة

تركّز الندوة التي تنظّمها أيام بيروت السينمائيّة والتي تحمل عنوان: "جوسلين صعب والذاكرة اللبنانيّة" على أعمال صعب التي تناولت الواقع اللبناني منذ اندلاع الحرب الأهليّة سنة 1975

فعالية تتضمن معرضاً فنياً، وقراءات وعرض فيلم

ورشة عمل إبداعية تتقصى السرديات في معرض ”لص بغداد“. من خلال العمل باستخدام المنسوجات والخيوط والطلاء لإنتاج ملصقات مرسومة ومطرزة على القماش

تم تصميم ورشة العمل للمبتدئين المهتمين باستكشاف فن التطريز اليدوي وإمكانياته الإبداعية الواسعة

تتشرف دار هاشيت أنطوان والكاتبة شذا نصّار بدعوتكم لحضور توقيع كتاب "صباح فخري: سيرة وتراث"

ترتكز المحاضرة على صالات السينما القديمة في بيروت ودورها التأسيسي في صناعة المعالم السينمائية في القرن العشرين

في حي الجالية العربية خارج شيكاغو - حيث نشأت صانعة الأفلام والصحافية آسيا بونداوي - يعتقد معظم جيرانها أنهم تحت المراقبة منذ أكثر من عقد من الزمن

تقدم بيسان الشريف وكريستيل خضر ورشة لمدة ثلاثة أيام في سرد الحكايا

، سيتحدث رامي أبادير وزياد نوفل عن تاريخ وتحديات الموسيقى الإلكترونية والتجريبية في كل من مصر ولبنان، من حيث شركات التسجيل والمساحات الأدائية والتطور خلال السنين الأخيرة

نورهان مطربة بين أربعينيات وستينيات القرن الماضي، لكنها أنهت مسيرتها بشكل مفاجئ وابتعدت عن المسرح في منتصف الستينيات

التجهيز تجربة غامرة في ذكريات حميمية تلوح ما بين القصص المُتخيلة والوثائقية

دردشة مع القيّم على المعرض وصاحب مجموعة ملصقات الأفلام عبّودي أبو جودة. سيتم تقديم عرض لمحتويات المجموعة

جولة خاصة مع جامع الملصقات والقيّم على المعرض عبّودي أبو جودة

سيقوم الفنان غوركا محمد بالتعريف عن مداخلته الفنية "كلب الصحراء المسعور" المعروضة في دار النمر، إضافة لوصف العملية التي أدت إلى تبلور هذا العمل الفني

كانت وداد في التاسعة من عمرها حين بدأت بالغناء الحي على الراديو. لا يمر يوم تقريباً دون أن تبث الإذاعات العربية أغانيها،